ان شاء الله سأطرح برنامج لحفل توعوى مدرسى عن انفلونزا الخنازير
فطلابنا بحاجه لهذه التوعية فأردت مساعده المعلمات لأعداد هذا الاجتماع
فتابعونى
في حين تجمع البنات يستحسن تشغيل أناشيد ترحبيه
مقدمه
أنفلونزا الخنازير وباء جديد وأكثر خطورة من ذلك الذي يصيب الطيور، وأخطر ما فيه قدرته على الانتقال بين البشر بعطسة أو كحة، كما أن علاجه غير متوفر إلى الآن.
وما تخوف منه الأطباء طويلا بشأن تحور إنفلونزا الطيور لتتمكن من الانتقال بين البشر حصل فعلا ولكن بطريق أخرى وعبر مرض آخر.
ورغم أن المرض ليس جديدا ح سب ما تؤكد المصادر الطبية، لا تزال وسائل تطوره وقدرته على الانتقال للبشر غير معروفة على وجه الدقة.
ورفعت منظمة الصحة العالمية مستوى التحذر من المرض إلى المرتبة الرابعة، وهي تعني أن هناك حالات مؤكدة للإصابة به وأنه يمكن أن يتطور إلى وباء محلي ).
ويثير تطور قدرات فيروس الإنفلونزا الجديد التي نتجت بطفرة داخل جسم الخنزير في المكسيك على وجه التحديد تساؤلات مهمة عن محفزات هذه الطفرة السريعة التي قد تتعلق بمحفزات بشرية صناعية مثل طرق التطعيم والتغذية للخنازير.
وقد تفشت إنفلونزا الخنازير بولاية نيو جيرسي بأميركا عام 1976، وأصابت أكثر من 200 شخص لكنها لم تقتل غير واحد فقط. وبين العام 2005 ويناير/ كانون الثاني 2009 كان هناك 12 حالة إنفلونزا خنازير بأميركا لكنها لم تكن قاتلة ولم تنتشر الإصابة
والآن في أبريل/ نيسان 2009 حدثت المفاجأة عندما تمكنت السلالة الجديدة من الفيروس التي يطلق عليها (h5n1) من الانتقال للبشر ما إمكانية تحول إنفلونزا الطيور إلى وباء عالمي يفتك بملايين البشر.
ولا يوجد حتى الآن علاج لهذا المرض الخطير، وحتى عقار تاميفلو (tamiflu) الذي استخدم لعلاج إنفلونزا الطيور لا يمكن ان
بسبب أكل الخنازير أو منتجاتها.
يكون صالحا لعلاج السلالة الجديدة من الإنفلونزا.
وما تخوف منه الأطباء طويلا بشأن تحور إنفلونزا الطيور لتتمكن من الانتقال بين البشر حصل فعلا ولكن بطريق أخرى وعبر مرض آخر.
ورغم أن المرض ليس جديدا ح سب ما تؤكد المصادر الطبية، لا تزال وسائل تطوره وقدرته على الانتقال للبشر غير معروفة على وجه الدقة.
ورفعت منظمة الصحة العالمية مستوى التحذر من المرض إلى المرتبة الرابعة، وهي تعني أن هناك حالات مؤكدة للإصابة به وأنه يمكن أن يتطور إلى وباء محلي ).
ويثير تطور قدرات فيروس الإنفلونزا الجديد التي نتجت بطفرة داخل جسم الخنزير في المكسيك على وجه التحديد تساؤلات مهمة عن محفزات هذه الطفرة السريعة التي قد تتعلق بمحفزات بشرية صناعية مثل طرق التطعيم والتغذية للخنازير.
وقد تفشت إنفلونزا الخنازير بولاية نيو جيرسي بأميركا عام 1976، وأصابت أكثر من 200 شخص لكنها لم تقتل غير واحد فقط. وبين العام 2005 ويناير/ كانون الثاني 2009 كان هناك 12 حالة إنفلونزا خنازير بأميركا لكنها لم تكن قاتلة ولم تنتشر الإصابة
والآن في أبريل/ نيسان 2009 حدثت المفاجأة عندما تمكنت السلالة الجديدة من الفيروس التي يطلق عليها (h5n1) من الانتقال للبشر ما إمكانية تحول إنفلونزا الطيور إلى وباء عالمي يفتك بملايين البشر.
ولا يوجد حتى الآن علاج لهذا المرض الخطير، وحتى عقار تاميفلو (tamiflu) الذي استخدم لعلاج إنفلونزا الطيور لا يمكن ان
بسبب أكل الخنازير أو منتجاتها.
يكون صالحا لعلاج السلالة الجديدة من الإنفلونزا.
بعد المقدمه تلقى محاضره تعرفيه بهذا المرض وطريقه الوقايه منه
هذه بعض العروض التقديمه التى يمكن عرضها
هذه مسابقه تكون بعد المحاضره عندها يظهر استيعابهم للمعلومات
اسئله ومسابقات
ما إنفلونزا الخنازير؟
هي عدوى تنفسية تسببها الإنفلونزا وعادة ما تصيب الخنازير لكنها يمكن أن تنتقل إلى البشر.
هل تحمينا أقنعة الوجه من العدوى؟
ممكن
ما أعراض المرض؟
أعراض إنفلونزا الخنازير مشابهة لتلك التي تنجم عن الإنفلونزا الموسمية المعروفة. وهذه تشمل حمى وكحة والتهاب في الحلق وآلام في الجسم وصداع ورعشات وإرهاق. وبعض الناس يصابون بالإسهال والقيء.
كيف أعرف ما إذا كنت بحاجة للذهاب إلى الطبيب؟
إذا أحسست بالأعراض السابقة وكنت تعيش في أماكن تأكدت فيها حالات إصابة بإنفلونزا الخنازير أو سافرت مؤخرا إلى الخارج يجب عليك حينئذ أن تطلب استشارة طبية. والمطلوب من المرضى ألا يذهبوا إلى عيادات الأطباء لتقليل خطر نقل المرض إلى الآخرين. وبدلا من ذلك ينبغي أن يلازموا منازلهم واستدعاء الطبيب للمشورة.
كيف أحمي نفسي؟
خذ الاحتياطات العادية. استر الكحة والعطسة بمنديل ورقي تلقيه بعدها مباشرة، واغسل يديك كثيرا. وعلى الكبار أن يلازموا بيوتهم إذا مرضوا، ويجب إبقاء الأطفال في البيت ومنعهم من الذهاب للمدرسة.
- كيف ينتشر الفيروس؟
ينتشر الفيروس بنفس الطريقة التي ينتشر فيروس الانفلونزا الموسمية، فعندما يكح شخص أو يعطس قرب آخرين، فإن الفيروس ينتقل إليهم. كذلك يمكن انتقال الفيروس عن طريق لمس أشياء تحتوي على الفيروس ومن ثم لمس الفم أو الأنف أو العينين. وقد ينقل الشخص المصاب بالفيروس المرض إلى الآخرين حتى قبل ظهور الأعراض.
- كيف يمكن التحصن ضد الإصابة بفيروس انفلونزا الخنازير؟
لا يوجد أيّ لقاح يحتوي على فيروس انفلونزا الخنازير الراهن الذي يصيب البشر. ولذلك للوقاية من الفيروسات والجراثيم، يمكن اتباع بعض الخطوات اليومية الاعتيادية مثل غسل اليدين مراراً وتكراراً، وتجنب الاتصال مع المرضى أو الاقتراب منهم، وتجنب لمس أشياء ملوثة.
هذه مطويات وبطاقات يمكن ان توزع على الحضور و يمكن ان تلف بشكل جميل ومنسق وتقدم مع هديه بسيطه
مطويات
البطاقات شاهدى المرفق
ممكن اعداد مشهد مسرحى مناسب ..
وأخيرا
الأنشطة والإجراءات التي يجب إتباعها في المدارس لمواجهة جائحة انفلونزا الخنازير ...
لماذا المدرسة؟
المدارس تجمعات يسهل انتقال الأمراض التنفسية المعدية فيها ومن خلالها، لذا، فإن استهداف هذه التجمعات ← الحد من انتشار تلك الأمراض.
n المدرسة منظومة يمر بها معظم أفراد المجتمع، وتمثل شريحة كبيرة من المجتمع (الطالبات والمعلمات)، لذا فالوصول لهذه الفئة يضمن الوصول لشريحة كبيرة وهامة في المجتمع.
n يمثل السن المدرسي مرحلة تشكيل القيم والتوجهات والمهارات لدى الأطفال والناشئة.
n المعلمة مؤهلة تربويا، ولها دور أساسي في إيصال المعارف الصحية للطالبات.
عوامل نجاح تنفيذ الإجراءات والأنشطة بالمدرسة
قناعة إدارة المدرسة والتربويات بأهمية هذه التوجيهات والإرشادات في الحد من انتشار الأنفلونزا، وسعيهن لتفعيلها.
n العمل كفريق واحد وفق خطة واضحة لتفعيل التوجيهات والإرشادات في المدرسة بين منسوبات المدرسة.
n مشاركة الأسرة والمجتمع: لتوسيع دائرة نشر المعلومات الصحية، ومساندة جهود المدرسة في تفعيل طرق الوقاية في المنزل والحي.
n التعاون والتنسيق مع وحدات الصحة المدرسية أو مراكز الرعاية الصحية الأولية.
n الإشراف والتقييم والتطوير: معرفة مدى تطبيق تلك الإجراءات والأنشطة، وتقييم الوضع ← معرفة العقبات ومكامن القصور← التطوير والسعي لإيجاد الحلول المناسبة لتجاوز تلك العقبات.
عوامل نجاح تنفيذ الإجراءات والأنشطة بالمدرسة
قناعة إدارة المدرسة والتربويات بأهمية هذه التوجيهات والإرشادات في الحد من انتشار الأنفلونزا.
العمل كفريق واحد وفق خطة واضحة لتفعيل التوجيهات والإرشادات في المدرسة بين منسوبات المدرسة.
n مشاركة الأسرة والمجتمع: لتوسيع دائرة نشر المعلومات الصحية، ومساندة جهود المدرسة في تفعيل طرق الوقاية في المنزل والحي.
n التعاون والتنسيق مع وحدات الصحة المدرسية أو مراكز الرعاية الصحية الأولية.
n الإشراف والتقييم والتطوير: معرفة مدى تطبيق تلك الإجراءات والأنشطة، وتقييم الوضع ← معرفة العقبات ومكامن القصور← التطوير والسعي لإيجاد الحلول المناسبة لتجاوز تلك العقبات.
مهام مديرة المدرسة
1- تكليف منسقة (مرشدة صحية) بالمدرسة مسئولة عن متابعة تنفيذ كافة الإجراءات.
2- تخصيص غرفة بالمدرسة لعزل الطالبات اللاتي تظهر عليهن أعراض مرضية حتى يتم نقلهم إلى منازلهن بواسطة أولياء أمورهن. ويجب أن تحتوي على:
- كمامات واقية (لاستخدام المرضى والمعلمة التي تتعامل معهن)
- جهاز قياس حرارة الجسم.
- دواء خافض للحرارة (عدا الأسبرين بالنسبة للأطفال).
- مطهر للأيدي ومناديل.
- سجل مخصص لتسجيل الحالات لضمان المتابعة.
3- إلزام من تبدو عليهم أعراض الأنفلونزا من الطالبات والعاملات بالمدرسة بالبقاء في المنزل حتى يمضي عليهن 24 ساعة بعد انتهاء الأعراض وزوال الحرارة بدون استخدام خافضات الحرارة.
4- متابعة نسب الغياب اليومية للطالبات والمعلمات.
5- توفير كافة وسائل النظافة الشخصية (المياه، والصابون، والمطهرات) والتهوية الجيدة داخل الفصول.
6- تكثيف أعمال النظافة العامة لجميع مرافق المدرسة وأسطح الأشياء التي يعتاد المعلمات والطالبات ملامستها (الطاولات ومقابض الأبواب والكراسي ودورات المياه وغيرها)، باستخدام السوائل المطهرة، وتغيير وتجديد أدوات النظافة كالمناشف والمماسح.
7- توفير القدر الكافي من المسافات بين مقاعد الطالبات قدر الإمكان لتقليل فرص انتشار الفيروس (تحريك المقاعد بعيداً عن بعضها وإلغاء الفصول المدمجة).
8- وضع خطة عمل لرفع وعى الطالبات والعاملات في المدرسة عن المرض وكيفية الوقاية منه والتعامل مع الحالات من خلال التدريب والندوات واستخدام الإذاعة المدرسية.
9- إشراك أولياء الأمور والمجتمع المحيط لرفع الوعي الصحي. والتنبيه لإبلاغ المدرسة عند مرض الطالبة متضمنا الأعراض ونوعية المرض، ويتم تسجيل ذلك.
10- عقد مجلس أمهات للتعريف بالمرض والوقاية منه
11- زيارة موقع الوزارة الالكتروني بشكل دوري (مرة واحدة أسبوعياً على الأقل) للإطلاع على ما يستجد بهذا الخصوص.
12- الإشراف على جميع الإجراءات الوقائية بالمدرسة.
13- التنسيق مع إدارة التعليم وقسم الصحة المدرسية.
مهام المعلمة المنسقة الصحية (المرشدة الصحية)
1- ملاحظة أعراض الأنفلونزا بين الطالبات والعاملات بالمدرسة.
2- تنفيذ ومتابعة إجراءات التعامل مع الحالات المشبهة بها.
3- التوعية الصحية.
4- متابعة وتحسين البيئة المدرسية الحسية.
5- تحسين البيئة المدرسة النفسية والاجتماعية.
1- ملاحظة أعراض الأنفلونزا بين
الطالبات والعاملات بالمدرسة
n ملاحظة الطالبات عند الدخول للمدرسة في الصباح.
n مراقبة الطالبات أثناء طابور الصباح.
n المرور على الفصول ومراقبة ظهور أعراض الأنفلونزا على الطالبات.
2- تنفيذ ومتابعة إجراءات التعامل مع الحالات المشبهة بها:
n عزل الحالة المشتبهة بها في غرفة العزل بالمدرسة، وإرسالها إلى منزلها بأسرع ما يمكن. وملاحظة بقية الطالبات والعاملات طوال اليوم الدراسي لاكتشاف حالات أخرى.
n الاتصال على ولى الأمر وإبلاغه بأسلوب بعيد عن التخويف، ووفق المتبع نظاما لدى إدارة المدرسة، مع إعطاء ولي الأمر التوجيهات والإرشادات المتعلقة بالوقاية وفق المنصوص عليه في الدليل (التوجيهات والإرشادات للوالدين)، وتسليمه نسخة منها.
n يجب على المريضة والمعلمة المشرفة على الحالة ارتداء الكمامة.
n استيفاء النماذج الخاصة بالغياب (مرضي) والتأكد من أسباب الغياب.
n إعداد بيان يومي لمديرة المدرسية عن نسبة الغياب بالمدرسة وأسبابها والحالات المشتبه بها.
3- التوعية الصحية من خلال: -
*الإذاعة المدرسية.
*عقد الندوات والمحاضرات للطالبات والعاملات وأولياء الأمور.
*توزيع ملصقات التوعية الصحية.
*توزيع المطبوعات والنشرات.
4- متابعة وتحسين البيئة المدرسية الحسية:
متابعة توافر مستلزمات النظافة بدورات المياه (الماء والصابون السائل والمناديل الورقية وسلال المهملات المغطاة) بأعداد كافية طوال الوقت، وأن يكون هناك دائما كميات كافية بمستودع المدرسة.
متابعة تطهير وتنظيف الأسطح باستخدام المنظفات والمطهرات، والاهتمام بنظافة الأسطح التي تتعرض للمس الأيدي بكثرة (الطاولات ومقابض الأبواب والكراسي ودورات المياه وغيرها)، وتغيير وتجديد أدوات النظافة كالمناشف والمماسح.
متابعة كافة الإجراءات الخاصة بمكافحة العدوى داخل المدرسة.
5- تحسين البيئة المدرسة النفسية والاجتماعية:
n تشجيع الطالبات والعاملات في المدرسة على احترام من كنا مصابات بالأنفلونزا بعد عودتهن للمدرسة، ومعاملتهن كأصحاء.
n العمل على توفير الدعم الصحي العاطفي والنفسي الطالبات والعاملات من خلال الصحة المدرسية ومرشدات الطالبات.
مناقشة أهمية العزل للحالات المصابة والتأكيد على أن ذلك إجراء وقائي وليس عقوبة.
الإجراءات الواجب اتخاذها في حالة اشتداد المرض
(لا تطبق هذه الإجراءات إلا بتوجيه من الصحة المدرسية أو وزارة الصحة)
n فحص حرارة الطالبات والعاملات وملاحظة أعراض الأنفلونزا عليهن عند الدخول للمدرسة في الصباح، وعزل المصابات في غرفة العزل بالمدرسة، وإرسالهن إلى منازلهن بسرعة. وملاحظة بقية الطالبات والعاملات طوال اليوم الدراسي لاكتشاف من يظهر عليها المرض.
n توفير القدر الكافي من المسافات بين مقاعد الطالبات قدر الإمكان: تحريك المقاعد بعيداً عن بعضها وإلغاء الفصول المدمجة.
n نصح المعرضين لمخاطر الأنفلونزا من الطالبات والمعلمات (مرضى الربو، والسكري، وأمراض القلب الوعائية، ومرضى نقص المناعة، وفقر الدم الشديد، والسمنة المفرطة، والحوامل) بمناقشة أطبائهن عن جدوى البقاء بالمنزل عند ظهور حالات أنفلونزا كثيرة في المجتمع.
(2) الإجراءات الواجب اتخاذها
في حالة اشتداد المرض
*إلزام الطالبة التي يعاني أحد أفراد أسرتها من الأنفلونزا البقاء بالمنزل لمدة خمسة أيام من أول يوم أصبح أحد أفراد أسرته مريضاً لأنها في الغالب المدة التي تصاب فيها الطالبة نفسه.
*إلزام الطالبة التي تعاني من أعراض الأنفلونزا البقاء في منازلها مدة أطول (الحد الأدنى سبعة أيام) حتى لو أصبحت لا تعاني من الأعراض أو حتى يمر عليها 24 ساعة بدون أعراض أيهما أطول.
*في حال انتشار المرض لشريحة كبيرة من الطالبات: يوصى بالتواصل المباشر مع إدارة التربية والتعليم بالمنطقة/المحافظة وإدارة الصحة المدرسية والتنسيق مع الشؤون الصحية لتقييم الوضع والإجراءات الواجب اتخاذها،ومدى الحاجة لإغلاق المدرسة مؤقتا.
الرسائل الصحية الأساسية
عن أنفلونزا (A (H1N1
يجب على مديرة المدرسة، بالتنسيق مع إدارة التربية والتعليم، وضع خطة لتفعيل التوعية الصحية في المدرسة لجميع الطالبات والعاملات بها .
نماذج من الفرص المتاحة للمعلمين والمعلمات
للتوعية الصحية بالأنفلونزا في المدرسة
*من خلال المنهج المدرسي: مادة العلوم والأحياء أو مادة الإنشاء أو المواد الشرعية وغيرها: لتعليم الإرشادات الصحية للوقاية من المرض.
*استثمار الأنشطة اللاصفية كالإذاعة المدرسية والمسرح وغيرها.
من خلال برامج التوعية الصحية التابعة لإدارات الصحة المدرسية.
*استثمار حصص النشاط بالمدرسة.
*إشراك الأسرة والمجتمع المحيط بالمدرسة: توجيه رسائل للوالدين - الاستفادة من مجالس الأمهات
نصائح عامة للأصحاء من الناس
1. الابتعاد عن أيّ شخص تبدو عليه أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا مسافة لا تقلّ عن متر واحد.
2. الامتناع عن لمس الفم والأنف.
3. تكرار تنظيف الأيدي بغسلها بالماء والصابون أو باستخدام أحد المحاليل الكحولية لتنظيف الأيدي، خصوصاً بعد لمس الفم أو الأنف أو الأسطح التي يُحتمل تلوّثها بالفيروس.
4. الحد من الفترة الزمنية التي تُقضى في مخالطة الحالات المحتملة.
5. الحد من الفترة الزمنية التي تُقضى في الأماكن المزدحمة.
6. الحرص على تحسين تدفق الهواء في الأماكن التي يعيشون فيها بفتح النوافذ قدر الإمكان.
كيف تقي نفسك والآخرين من العدوى؟
1. تجنب الأماكن المزدحمة
2. قم بتغطية الأنف والفم بالمناديل الورقية أثناء العطس أو السعال ثم تخلص منها في سلة المهملات.
3. تجنب العناق والتقبيل والمصافحة بالأيدي عند التحية
4. اغسل يديك بانتظام بالماء والصابون ولاسيما بعد العطس أو السعال
5. تجنب التواجد في الأماكن المغلقة مع المرضى
6. تجنب لمس العين أو الأنف أو الفم باليدين إلا بعد غسلهما
7. إذا ظهرت عليك أعراض الأنفلونزا: احرصي على إتباع التعليمات الخاصة بالأفراد الذين تظهر عليهم أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا.
(1)نصائح لمن تظهر عليهن أعراض
تشبه أعراض الأنفلونزا
1. احرصي على البقاء في المنزل وعدم الذهاب إلى العمل أو المدرسة.
2. قللي من مخالطة الآخرين للحفاظ عليهم من العدوى.
3. الابتعاد قدر الإمكان (مسافة متر واحد على الأقلّ) عن الأصحاء.
4. تغطية الفم والأنف، عند السعال أو العطس، بمناديل والتخلّص منها فوراً بعد استعمالها أو غسلها. وتنظيف الأيدي فوراً بعد لمس الإفرازات التنفسية.
5. تحسين تدفق الهواء في الأماكن التي يعيشون فيها.
6. إذا تم ارتداء كمامات، فيجب استخدامها والتخلّص منها بالطرق السليمة لضمان فعاليتها وتلافي أي مخاطر لانتشار المرض جرّاء استخدامها بطرق خاطئة.
يجب البحث عن النصيحة الطبية في أسرع وقت ممكن في الحالات التالية:
1- إذا ظهرت أعراض الأنفلونزا بعد السفر إلى مناطق مصابة أو بعد مخالطة مرضى
2- إذا كنت من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات، والتي تشمل:
- مرضى الأمراض مزمنة: أمراض الرئة المزمنة، والربو، وأمراض القلب الوعائية، والسكري وأمراض الكلى، والكبد، وفقر الدم، والأنيميا المنجلية، والسمنة المفرطة، وأمراض الأعصاب المزمنة، والمصابون بالأمراض الإستقلابية، ومرضى نقص المناعة ( بسبب علاج أو مرض)
- الرضع، والأطفال تحت سن 12 سنة، وكبار السن (أكبر من 65 سنة).
- الحوامل
3- إذا ما شعر بأي من علامات الخطورة التالية:
n علامات الخطورة لدى الكبار:
- صعوبة أو ضيق في التنفس، ازرقاق الوجه، بلغم دموي،ألم في الصدر،
- اضطراب في مستوى الحالة الذهنية أو العقلية،
- ارتفاع في درجة الحرارة لمدة تزيد عن 3 أيام بالرغم من استخدام العلاج
- انخفاض في ضغط الدم.
n علامات الخطورة لدى الأطفال:
- صعوبة أو تسارع التنفس،
- ضعف الوعي،
- صعوبة إيقاظ الطفل من النوم،
- ضعف أو عدم الرغبة في اللعب.
التوجيهات والإرشادات للوالدين
n الاهتمام بتعليم الأبناء طرق الوقاية والحد من انتشار الأنفلونزا
n علموا أبناءكم عدم مشاركة الآخرين في أدواتهم وأغراضهم الشخصية بما في ذلك الأطعمة والأشربة، والأدوات الشخصية الأخرى.
n لا بد للوالدين من معرفة أعراض الأنفلونزا وشرحها لأبنائهم.
n ما يجب عمله في حال إصابة أحد أفراد العائلة بأعراض الأنفلونزا.
وووووووووووصيتي
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم " سيد الاستغفار أن يقول : اللهم أنت ربي لا إله إلاأنت خلقتني و أنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ،أبوء لك بنعمتك على و أبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت " قالومن قالها من النهار موقناً بها فمات من يومه قبل أن يُمسِ فهو من أهل الجنة ، ومنقالها من الليل وهو موقن بها فمات قبل أن يصبح فهو من أهل الجنة " رواه البخاري
مجمع من النت بتصرف
مرفق (اضغط على الصور لدخول الالبوم )
جزاك الله خير الجزاء
ردحذفموده